23/07/05

Porcas Profecias: "Panic", The Smiths (1986)

Panic on the streets of London
Panic on the streets of Birmingham
I wonder to myself
Could life ever be sane again ?

20/07/05

A Primavera, os paçarinhos e o meu Abô, por Cão

Eu estou a fazer uma redassão que vai ser demais é sobre a Primavera e os paçarinhos e o meu Abo, eu gosto muito da Primavera e o meu Abô tambae gosta muito de paçarinhos fritos e de portuges suabe sem filtro de pois dos paçarinhos e arrota e tudo.
A minha Abó ralha coele mas não é por causa da Primabera ela tambai gosta munto da Primabera como eu mas não como os paçarinhos proque tanho pena deles não é do meu Abô e da minha Abó que tenho pena é çó dos paçarinhos e do meu Abô que fuma demais. Upe-se, é de mais que se debedescreber disse o meu profeçor que é um cão.
Pró ano há mais primabera e paçarinhos, mas o meu abô não sei se vai haber ele anda Cuma toce esquezita por causa da minha abó ralhar coele por causa do protuguês suave é demais.

19/07/05

O caso da moral da porca, porcão

O meu vizinho tem uma porca que escapou à morte por causa do cio. Foi ele, não ela, quem mo disse. E eu acreditei e acredito. Acredito mas penso. Várias coisas.
Penso que, afinal, o sexo não é a porcaria que dizem. Pelo menos a partir de sábado passado, dia de matança que não foi de matança.
Reparei há muito no facto português de as quatro letras da palavra “amor” serem as quatro primeiras, também, de “a morte”. Mas isso é ortografia nacional. Este caso da porca ciosa (que se chama Ruça mas é branca e rósea como uma solteirona involuntária) levou-me para outros aléns pensativos. Mesmo. Muito.
Perguntei ao meu vizinho como é que ele sabia. Que ela, enfim, estava “saída”. Ele respondeu: “Anda distraída. E despreza o comer.” Fiquei maravilhado. O povo é deveras o maior sábio. Porque eu quis ver a Ruça. E vi: estava distraída. No olhar, aquela ausência mística de actriz de telenovela. No grunhir, aquela surdina que nasce das trompas do sul do corpo. No mexer, aquela preguiça enérgica de quem iria mas não vai porque só ia se fosse. Na hora, aquele instante de quem, estando ali, estava acolá, perfumando de alma uma essência de corpo, tendo “corpo”, por outra ordem, as mesmas letras de “porco”.
A Ruça não foi abatida no sábado passado. E não o será enquanto estiver como está. O que é bom para os porcos, penso ainda, também há-de ser bom para as pessoas. Sobretudo a moral. Que é esta: se sentirmos a morte por perto, o melhor é comer pouco. Comer pouco e distrairmo-nos muito. O mais possível.

15/07/05

اعتقال مصري يشتبه في علاقته بتفجيرات لند, por Mustapha

عتقلت السلطات المصرية اليوم مواطنا مصريا يشتبه في ان له علاقة بتفجيرات لندن التي جر الأسبوع الماضي.ت


والمشتبه به الذي يدعى مجدي النشار درس الكيمياء وكان اسمه ضمن اوراق عثر عليها في احد المنازل التي تمت مداهمتها في لندن في اعقاب التفجيرات.

وتفيد أنباء بانه ربما كانت له صلة بإعداد القنابل التي استخدمت في التفجيرات.

وتواصل الشرطة البريطانية حاليا تعقب الاشخاص الضالعين في تفجيرات لندن التي وقعت الاسبوع الماضي وكانت قد اعلنت أنها تسعى لاعتقال طالب مصري يدرس الكيمياء اختفى من منزله في ليدز.

كما اعلنت انها تتعقب رجلا خامسا تعتقد أنه العقل المدبر للهجمات، ويعتقد أنه غادر بريطانيا قبل التفجيرات مباشرة.

وقد اعلن اليوم أن المتفجرات التي عثر عليها في منطقة ليدز مشابهة لتلك التي استعملت في هجمات أخرى لتنظيم القاعدة ويعتقد انها مكوناتها المضبوطة متوفرة لدى الصيدليات وأنها يمكن تصنيعها منزليا.

وفي الوقت ذاته قال مسؤولان كبيران في المخابرات الباكستانية ان السلطات في اسلام اباد تبحث في وجود رابط بين احد منفذي الهجمات بلندن وجماعتين مسلحتين تابعتين لتنظيم القاعدة تعملان من داخل الاراضي الباكستانية.
تحقيقات بباكستان
باكستان قالت إن من الصعب السيطرة على المدارس غير المسجلة

ونقلت وكالة اسوشيتيد برس الامريكية للانباء عن المسؤولين ان التحقيقات تركز حول علاقة شهزاد تنوير المتهم بالضلوع في التفجيرات والذي كان قد تلقى تعليما بمدرسة اسلامية بباكستان بهاتين الجماعتين خاصة وانه قام بزيارة سريعة الى هناك خلال العام الماضي.

وقد تعهد الرئيس الباكستاني برفيز مشرف بتقديم "دعم ومساعدة كاملين" للتحقيقات التي تجريها بريطانيا للكشف عن ملابسات انفجارات لندن.

وقالت وكالة الانباء الباكستانية الرسمية ان مشرف قدم تعهده هذا خلال حديث هاتفي مع رئيس الوزراء البريطاني توني بلير مساء الخميس.

وقال وزير التعليم الباكستاني جاويد اشرف في حديث للبي بي سي ان المدارس الاسلامية في باكستان تخضع للرقابة من قبل الحكومة إلا انه في الوقت ذاته أكد ان المدارس الموجودة على الحدود مع دول اخرى او في المناطق الجبلية لا تعلم عنها الحكومة شيئا حيث انها ليست مسجلة ضمن المدارس الحكومية.
متفجرات محلية

وقال مراسل بي بي سي مارك اربان "لقد أخبرني أشخاص قريبون من التحقيق أن هذه الكمية من المتفجرات التي عثر عليها في منزل في ليدز هي في الحقيقة مادة الاسيتون بيروكسايد".

وأضاف أن هذا الكشف يمثل تطورا كبيرا من جهة أنه قد يثبت خطأ الافكار السابقة بأن المواد المستخدمة في تصنيع المتفجرات معقدة أو من النوع العسكري.
اقبال ساكاراني
اقبال ساكاراني يشارك في الوفد الذي توجه لمسقط رأس المهاجمين

وقال المراسل إن الطبيعة "غير المستقرة" بالمرة للمتفجرات اضطرت الشرطة إلى توسيع المنطقة التي عزلتها وسط المنازل وفرض حظر للطيران فوقها.

وأوضح اربان أن تلك المتفجرات "من نفس طبيعة المتفجرات التي كان يضعها ريتشارد ريد في حذائه عندما حاول تفجير إحدى الطائرات عام 2001".

لكن المتفجرات في حذاء ريد كان مضافا عليها مركبا آخر ليجعلها أكثر استقرارا.
زعماء مسلمين إلى ليدز

ويزور ممثلون بارزون من الجالية المسلمة في بريطانيا يوم الجمعة وست يوركشر التي كان يعيش بها ثلاثة من المفجرين الاربعة المشتبه فيهم.

ويلتقي الوفد برئاسة إقبال ساكراني، رئيس مجلس مسلمي بريطانيا، ببعض السكان ومسؤولي الشرطة وقادة الجالية.

وقال السير إقبال إنه يريد التحدث والاستماع، وإنه من واجب مسملو بريطانيا البحث عن من سماهم عناصر شائنة داخل الجالية من أجل اقتلاعها.

وتأتي تلك الزيارة بعد يوم واحد فقط من دعوة ولي عهد بريطانيا الامير تشارلز من اسماهم "المسلمون الحقيقيون" باقتلاع جذور الائمة المتطرفين.
صور حسين

وكانت الشرطة قد نشرت صور فيديو لدائرة تلفزيونية مغلقة وصورة فوتوغرافية للرجل الذي تقول إنه نفذ تفجير الحافلة رقم 30 في لندن الأسبوع الماضي والذي أسفر عن مقتل 14 شخصا.

كاميرات الأمن التقطت صورا لحسين قبل تنفيذه التفجير

وحث فرع مكافحة الإرهاب في شرطة لندن كل من رأى حسيب حسين، 18 عاما، الخميس الماضي أن يتصل هاتفيا بأحد الارقام.

ووقف الملايين في بريطانيا ومدن أوروبية أخرى دقيقتي صمت حدادا على أرواح الضحايا الذين ارتفع عددهم الى 54 قتيلا بعد ان اعلن مساء امس الخميس عن وفاة احد المصابين الـ700 متأثرا بجروحه.

وقالت الشرطة إن محصلة القتلى تشمل ثلاثة من المفجرين الاربعة الذين يعتقد أنهم قتلوا في الهجمات، وإنها تفتش حاليا منازل المفجرين.

واحتشد الآلاف في ساحة ترافلجر بوسط لندن لتذكر ضحايا التفجيرات.

وقامت الشرطة بعمليات تفتيش لمنازل في ايلزبري وباكس وليدز. وقامت بتفجيرات متحكم فيها وتم إخلاء منطقة بيستون في ليدز، التي كان يعيش فيها أحد المشتبه في تنفيذهم التفجيرات، من السكان.

صور المفقودين مازالت تملأ شوارع لندن

وقال بيتر كلارك رئيس وحدة مكافحة الإرهاب: "نريد أن نتوصل لتحركات (حسين) حتى الساعة 0947 بتوقيت بريطانيا الصيفي عندما وقع الانفجار في ساحة تافيستوك."
البحث عن ادلة

"السؤال الذي أطرحه على الناس هو: هل رأيتم هذا الرجل في محطة كينجز كروس، هل كان بمفرده أم معه آخرين."

"هل تعرفون أي طريق سلكه من المحطة، هل شاهدتموه وهو يستقل الحافلة رقم 30، وإذا رأيتموه في أي وقت وأي مكان؟"

وتعتقد الشرطة أن الحافلة كان بها نحو 80 شخصا عندما وقع الانفجار، ودعا كلارك أي راكب لم يتصل بالشرطة حتى الآن أن يتصل بها.

وقال في مؤتمر صحفي للشرطة في لندن إن تحقيقات الشرطة كشفت عن "كميات هائلة من المعلومات" وعن خيوط جديدة تتكشف "كل ساعة فعليا".

وأضاف أن المحققين حصلوا على شهادة 500 شخص ويقومون بتحليل أكثر من خمسة آلاف شريط مسجل لدوائر تلفزيونية مغلقة.

وتابع قائلا: "علينا أن نتحقق من عدد من الأمور: من نفذ الأعمال بالفعل، من قدم لهم الدعم، من مولهم ومن دربهم ومن شجعهم؟"

"سيستغرق هذا العديد من الشهور من التحقيقات المكثفة والمفصلة."


ارسل هذا الموضوع لصديق نسخة سهلة الطبع


إقرأ ايضا في أخبار العال

11/07/05

Pub

Festival de Músicas do Mundo de Tondela – Tom de Festa ACERT 05


A 15ª edição do Tom de Festa – Festival de Músicas do Mundo vai decorrer entre os dias 20 e 23 de Julho do corrente ano. Já ‘institucionalizado’ como um dos mais estimulantes certames artístico-culturais do Centro do País, o Tom de Festa repete, inovando sempre, uma organização que prima por uma programação nacional e internacional de alto(s) valor(e)s.
O objectivo é claro: atrair público de todo o País a uma região que se valoriza como sede de sucessivos grandes acontecimentos culturais, no pressuposto pacificamente aceite de que o desenvolvimento (também) passa por isto e por aqui.
Em 2005, outros grandes figuras da música nacional e internacional vêm dar fulgor a um programa aliciante que honra Tondela e o distrito de Viseu, muito contribuindo para a projecção positiva no exterior da nossa ‘geografia’ cultural.


Programa já confirmado:

Dia 20

– Abertura com “Bicicleta de Recados”, um divertimento poético multimédia produzido pelo Trigo Limpo Teatro ACERT.

CEDECE – Companhia de Dança Contemporânea

GERALDO AZEVEDO (Brasil)

Dia 21

POLVOROSA (Alemanha & Chile)

BOSS AC (Portugal)

NEW SKETCH (Portugal)

DIA 22

URBAN TRADE (Bélgica)

ANGELINA AKPOVO & YAKUWUMBU (Benin)

MOLA DUDLE (Portugal)



Dia 23

RICHARD GALLIANO | NEW YORK TRIO COM LARRY GRENADIER E CLARENCE PENN (França / EUA)

KELVIS (Cuba)

ALEX IKOT (Guiné Equatorial)



Em complemento e durante todo o Festival:

Artes Plásticas
Feira da Cultura e da Solidariedade
Gastronomia
Lançamento de livros


E VINHOS DO DÃO!!!

05/07/05

Jornada Gloriosa, por Isabel de Arranhão

Ontem, feriado municipal em Coimbra, dia da Rainha Santa, a confraria RS.T saiu em peso para o campo de Montebelo. Jornada gloriosa em dia esplêndido. A foto do Kirk Douglas (não é o verdadeiro Kirk Douglas, é a malta a brincar!) fala por si. No fim, duche tomado e baza para Canas de Senhorim, o País Basco de Nelas. Jantar no «Zé Pataco». Boa jantarada regada com um belo branco da «Quinta da Murganheira». A vida 'tá dura e antes que o Zé Sócrates nos proíba os vícios burgueses, o melhor é começar já a pensar noutra. Eu sugiro o «Bem Haja», também em Nelas, que está para Canas como Madrid está para Bilbao.